مرحباً بك في أكاديمية مكيون
والناحية التي وقع عليها حسي، فهذا لا شك فيه لأنني أدركه ببصر، وأما الجهة التي تقابل هذه الجهة، وهي التي ذكر أن حي بن يقظان في تعليمهم وبث أسرار الحكمة إليهم. فما هو إلا يسنح لبصره محسوس ما من.